الرجل
هو الذي يخاف الله في السر والعلن في الليل والنهار

الرجل
الذي يحافظ على الأوامر ويتجنب النواهي ذا تقى

الرجل
الذي يقدر تضحيات وعواطف من حوله خااااصة النساء قال عليه السلام
( رفقا بالقوارير )

صدق رسولنا الكريم بأبي هو وأمي

الرجل
من يستر سر زوجته ولا ينقل ما حدث بينهما في الأشيار الخاصة أوالعامة سواء الأهل أو قرناء السوء

( لأنهما هم فسااااد كثير من البيوت ) ولا يرضى لأي شخص بالتدخل في أمور زوجته وبيته

ولا يستمع بل لا يرضا لأي شخص أن يطعن في زوجته

الرجل
هو الذي يحل مشاكله العائلية بينه وبين نفسة أو زوجته أو بمشورة أخصائي يحل المشاكل الأسرية إذا أستدعي الأمر


الرجل
الذي لا ينظر للمادة التي بين يدي زوجته فتكون هما وغما في حياته الأسرية فيحدث الشد والجزر

وفيقطع ما أمره الله من النفقة من أجل مادتها

الرجل
أن يبتعد عن قرناء السوء والسهر الطويل في الأستراحااات والأحواش كما يسمونها بل يأتي مبكرا ليجد زوجته في سرور وحبور أعدت طعامه وتجهزت لقدومه

الرجل
الذي يجعل وقتا يجلس مع لأولاده يداعبهم ويعلمهم ويوجههم ويخرج معهم للنزهة

الرجل
الذي لا يمد يده على زوجته أو يرفع صوته بقوة عليها أو يرميها بكلمات جارحة

الرجل
الذي لا يضع حرته بزوجته إذا غضب أو زادت ضغوطااات عمله ما ذنبها تنتظرك وتنتظر طلتك

فإذا بك تصب غضبك عليها!!!


الرجل
الذي لا يكون همه الوحيد بل جل تفكيره الجنس فقط ولا يهمه هل هي تعبانة أو متضايقة ولا يراعي شعورها

الرجل
من يكون مع زوجته في فرحها وسرورها يكون معها في حزنها وهمها وغمها

الرجل
من يهدي زوجته حتى أمه بين أوقات متفاوته ليكسب كل مشاعر والعطف وزيادة الحب فيما ينهما

ولقد قال رسولنا الكريم ( تهادوا تحابوا )

الرجل
من يمتدح زوجته الحين والأخرفي طبخها ونظافة بيتها ولبسها ولبس أولادها و........ و..........

فهذا يجعل الزوجة تبذل قصار جهدها في البذل والعطاء

الرجل
الذي يعدل بين زوجته ووالديه فلا يظلم واحدا منهم

الرجل
الذي يسعد لسعادة من حوله بل يسعى لذلك وأن يكون هاش باش رحوما عطوفا حنونا

الرجل
الصادق في حديثه لا يكذب و الغيور على زوجته

هذا هو الرجل
فيا سعد من نالت هذا الزوج ( ما شاء الله تبارك الله ) غبطة لا حسد اللهم أجمع بينهما وأرزقهم السعادة والهناء وبااارك فيهم ورزقهم الذرية الصالحة التي تفخر بهم أمة محمد صلى الله عليه وسلم


المرأه
( يضاعفني حنيني لك )
أنا امرأةٌ
لغير زمانكم خلقت
منمّـقة ٌ
كطوق ٍ من رياحين ِ
على كفـّيّ قامت ثورة الأنثى
وفي رأسي
ملايين الدواوين ِ
يقول الناس عن شعري
كأفكار المجانين ِ
وإني أقلب الدنيا
بما في الصدر يشقيني
أنا امرأة ٌ
أعيش لأجل من أهوى
وأهجر كل من باعوا
ومن خانوا عناويني
يضاعفني حنيني لكْ
وأصبح للهوى مطراً
إذا عرّشت في بالي
وإن كثـّرتني أغدو
كأزهار البساتين ِ
وأكبر كلما صبتْ
يداك الماء في الطين ِ
أنا امرأة ٌ
يهز الحب أعماقي
ويضحكني
ويبكيني
وحين تطل في رأسي
لتقتلني
وتحييني
أصير نساء هذا الكون
روح العشق تحميني
وإنْ خانت مساءاتي
يعيدُ الصبحُ تكويني
وتلويني....